ظواهر بلا تفسير حتى الآن…!

ظواهر بلا تفسير حتى الآن…!

ظواهر بلا تفسير حتى الآن…!

 

شهد العالم ومنذ بدء الخليقة، ظواهر محيرة عدة قديمة الأزل، والتي بالرغم من مرور عشرات بل ومئات الأعوام أحيانا على حدوثها، إلا أنها لا تزال محل استغراب واندهاش الجميع، الذين لم يتمكنوا من اكتشاف سرها حتى الآن.

حادث هولينويل

هو الحادث غير المفهوم الخاص بإصابة نحو 300 طفلا، بأعراض مفاجئة، كإغمائات وحالات غثيان شديدة، في إنجلترا، حيث حدث ذلك في عام 1980 بصورة مفاجئة، ولم يكتشف سبب حدوث تلك الأعراض حتى الآن!

جسم طائر في السماء

في عام 1967، لاحظ العشرات من السكان بالقرب من ميناء نوفا سكوشيا بكندا، جسم غريب يطير في السماء، قبل أن يسقط في المياه، ويختفي للأبد، الأمر الذي أثار ضجة واسعة حينها، حيث سلطت الجرائد ووسائل الإعلام الضوء عليه، ولكن دون أن يتم الكشف عن سره!

انفجار الباخرة U-28 وظهور كائن غامض

في الوقت الذي تعرضت فيه الباخرة البريطانية U-28 إلى انفجار مروع في عام 1915، لاحظ أكثر من ضابط بالبحرية، وجود كائن ضخم بداخل المياه، أشار بعضهم إلى أنه تمساح عملاق يبلغ طوله نحو 25 مترا، ما لم يجد له أحد تفسيرا واضحا!

كارثة بحيرة نيوس

في عام 1986، فوجئ العالم بتسرب كميات ضخمة من ثاني أوكسيد الكاربون، تبلغ نحو 300000 طنا، من داخل بحيرة نيوس الكاميرونية، الأمر الذي أدى إلى وفاة 1700 شخص من سكان القرى المجاورة، و3500 من الماشية، حيث امتد تأثير الغاز المسرب إلى مساحة 16 ميلا، في واقعة غامضة حيرت العلماء جميعا!

أشكال بالسماءظاهرة غريبة وقديمة حدثت في عام 1516، تتلخص في مشاهدة سكان مدينة نوريمبيرج الألمانية، لأشكال غريبة في السماء، في واقعة محيرة، قيل أنها كانت شبيهة بمعركة جوية شرسة، في وقت لم تكن الطائرات قد ظهرت فيه من الأساس!

إشارة الراديو الغامضة

في سنة 1977، لاحظ عدد من الخبراء إشارة راديو غير معتادة، قادمة من كوكبة القوس، سميت لاحقا باسم إشارة واو، حيث خرجت بعض التكهنات حينها، لتؤكد على أن تلك الإشارة قادمة من مخلوقات غير بشرية، الأمر الذي ظل مثار دهشة الجميع طوال تلك السنوات!

أمطار هلامية

في الوقت الذي كانت تبدو وكأنها أمطار عادية، فوجئ سكان أوكفيل الأمريكية في عام 1994، بسقوط قطع هلامية غامضة من السماء وسط تلك الأمطار، والتي مع استكشافها من قبل العلماء، تبين أنها تحمل خلايا دم بيضاء، الأمر الذي ظهرت من بعده الكثير من الشائعات التي لم يثبت مدى صحتها على الإطلاق!

( ماقل ودل)

 

 

 

  • Beta

Beta feature

  • Beta

Beta feature

  • Beta

Beta feature

  • Beta

Beta feature


Posted

in

by

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *