القديس آفمانيوس ساريداكيس

القديس آفمانيوس ساريداكيس: الصديق الإلهي للبُرص

القديس آفمانيوس ساريداكيس الصديق الإلهي للبُرص اعلان القداسة ليس ترفا ولا اظهاراً بل هو مكافأة من الكنيسة الارضية اي جماعة المؤمنين لهذا القديس، اعترافاً بأتعابه الروحية تجاهها وبذل النفي بمحبة طلبها الرب يسوع  بتوجيهاته  وأمثاله وبوصاياه واعظمها وصية المحبة بذل النفس تجاه الآخر. قديسنا الجديد آفمانيوس ساريداكيس كان صديقا لمرضى الجزام وبذل حياته في خدمتهم حتى

البطريرك المسكوني برثلماوس

البطريركية المسكونية وتاريخ اللقب

البطريركية المسكونية وتاريخ اللقب توارد على مسمعنا جميعاً ذلك اللقب الذي يلحق برئيس الأساقفة الأول في ذيبتيخا الكنائس الأرثوذكسية المحلية المستقلة وأعني بذلك “رئيس أساقفة القسطنطينية – روما الجديدة والبطريرك المسكوني”. بيد أن الجميع على دراية بأن كلمة “مسكوني” في هذااللقب ليست أكثر من عنوان بيزنطي شعائري مراسمي أُعطي تكريماً للتقاليد التاريخية. لأن التعليم المسيحي

المتروبوليت كاليستوس وير

المجمعية والأولية في الكنيسة الأرثوذكسية

المجمعية والأولية في الكنيسة الأرثوذكسية كلمة الميتروبوليت كاليستوس وير في مؤتمر اتحاد اللاهوتيين الأرثوذكس العالمي IOTA في ياش، رومانيا، 9-12 كانون الثاني 2019   المجمعية بالعودة الآن إلى المجمعية نرى للحال أن الطريق التي بحسبها يُرى المجمع الكنسي هي حدث إفخارستي. اهتمت معظم المجامع باستعادة الشركة الإفخارستية، عندما انقطعت، مع السؤال حول من يمكن أو

الشتات والتبشيرالأرثوذكسيان في اوربة

الأرثوذكسية حالياً في أوربة الغربية من الأفضل أن نسمي ذلك في وقتنا الحاضر بالشتات الأرثوذكسي، لذلك ينبغي لنا أن نعود حقبات إلى الوراء إلى الوراء إلى القرن 17 وبالتحديد الى عام 1677 حيث أنشئت في لندن أول كنيسة يونانية في حي سوهر الأنيق إذاك. لكن هذه التجربة لم تعمر طويلاً، فسرعان ما أغلقت الكنيسة أبوابها