معجزة شفاء للرب يسوع…حصلت مؤخراً هي ليست قصة كتبها كاتب من نسج خياله… هي قصة حقيقية لإبنة من دين آخر نحترمه كانت مصابة بمرض خطير منذ زمان طويل ،ابنة صبية في مطلع العقد الثالث من عمرها مؤمنة بالرب يسوع وكانت متيقنة بأنه سيشفيها من مرضها… واعتنقت المسيحية… وشفاها…له المجد عاشت حياتها على هذا الرجاء وشجعها
الوسم: الرب يسوع
شهود يهوه…أعداء الله
شهود يهوه…أعداء الله أعداء الله أعني بهم “شهود يهوه”، فهم أعداء الله بلا منازع. وذلك لأنهم يحاربون رعيّة ابنه الوحيد، إذ يقتحمون بيوت المؤمنين -وخصوصاً من هم قليلو الخبرة وضعيفو النفوس- ويهتكون حرمتها، ويبيحون لأنفسهم أن يَصُولوا ويجولوا في تشويه المعتقَد الحقّ، ويقولوا ما طاب لهم في أمر الله المثلّث الأقانيم، وألوهيّة السيّد، وتكريم والدة
كلمات المسيح السبع على الصليب
كلمات المسيح السبع على الصليب الكلمة الأول: ” يا أبتاه اغفر لهم لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون ( لوقا 23: 34). الكلمة الثانية:”الحق أقول لك: إنك اليوم تكون معي في الفردوس”( لوقا 23: 43). الكلمة الثالثة: قال لأمه: ” يا امرأة، هوذا ابنك”ثم قال للتلميذ: ” هوذا أمك”( يوحنا 19- 26و 27). الكلمة الرابعة: ” إلهي إلهي، لماذا تركتني؟”( متى 27:
الصليب… سر الحب الالهي
الصليب… سر الحب الالهي لمّا تجلّى الرّبّ بأبهى جماله على الصّليب، ولمّا بلغ حبّه ذروته وهو معلّق عليه، هتف: “اغفر لهم يا أبتِ لأنّهم لا يدرون ماذا يفعلون.”(لوقا 23/34). بهذه الرّحمة اللّامتناهية، والمحبّة الفائقة القداسة، أعطى السّيّد الصّليب بعداً جديداً مسيحانيّاً، وحوّله من صليب العار إلى صليب الحبّ. فكلّ ما تلامسه يد يسوع يتحوّل إلى
التذكار الجامع للقدّيسين الرسل السبعين
التذكار الجامع للقدّيسين الرسل السبعين في إنجيل لوقا إنّ الرب يسوع “عيّن سبعين آخرين من الرّسل وأرسلهم اثنين اثنين أمام وجهه إلى كل مدينة وموضع حيث كان هو مزمعاً أن يأتي”(1:10). وقد زوّد السيد هؤلاء السبعين بتوجيهاته، فكان من المفترض أن يشفوا المرضى ويذيعوا باقتراب ملكوت السموات (9:10). فلما أدّوا المهمة رجعوا بفرح قائلين: “يا