ولد الأمير فخر الدين الثاني درزياً بجبل لبنان ووحد اللبنانيين.
ثم كان هناك بشير الشهابي ولد سنيًا ثم تحول المسيحي الماروني لأسباب سياسية، ثم لا شيء والوكلاء لا يقولوا دجالين.
+++ الأمير فخر الدين الثاني
اعدام والده وجده على يد الاتراك العثمانيين، ربته والدته في كسروان، في عائلة الخازن المسيحية المارونية، التي ظل ابونادر صديقه ومستشاره. في عام 1590، استولى على إقطاعته دو الشوف، واستغل تعبئة العثمانيين ضد بلاد فارس والمجر، وسّع نطاقه بشكل كبير.
بعد رد فعل عثماني، نفي الى ايطاليا / امارة توسكانا من عام 1613 إلى 1618، وبقي في إيطاليا وخاصة في توسكانا، حيث استقبله المسعفون، وتعرف على التقنيات والإدارة الغربية.
قام بتركيب أول مطبعة في العالم العربي في دير مسيحي، ودعا الرسامين والمعماريين الأوروبيين الذين شكلوا ما يسمى مدرسة المناظر الطبيعية اللبنانية، وأنشأ أول جيش للبنان الحديث. كتب له لويس الثالث عشر ملك فرنسا الذي أطلق عليه فيكاردين: أمير لامع وقوي للغاية.
فاز في عام 1623 في معركة عنجر ضد جيش تحالف قوي بقيادة مصطفى باشا، والي دمشق ويتكون من قوات عثمانية ودمشق ووحدات لبنانية تحت أسياد إقطاعيين لبنانيين معادين. هاجمه السطان مراد الرابع، وهزم بعد مقاومة قوية، وأعدم خنقا بأمر من السلطان عام 1635.
هكذا كان لبنان – بالمير
اترك تعليقاً